الرئيسية
[color=Red]آلام الأسنان
الأسباب: آلام الأسنان لها العديد من الأسباب، منها تسوس الأسنان، وتقدم
العمر الذي يؤدي إلى انحسار اللثة عن الأسنان تاركا جذورها عارية تتأثر
بالطعام سخنه وبارده، كما أن التهابات اللثة وخصوصا "البيوريا" تسبب
الآلام المبرحة، وهناك آلام ما يطلق عليه ضرس العقل والذي لا ينمو طبيعيا،
فقد يكون مدفونا في الفك مسببا آلام فظيعة. وفي بعض الأحيان يؤدي عدم
انتظام الأسنان إلى وجود آلام فيها.
العلاج :
* توت ـ ثوم ـ خلة ـ سواك ـ شاي ـ جرجير ـ الآراك ـ الخلة ـ القرنفل *
1. يجب أن يبادر المريض إلى مضمضة فمه بالماء الدافئ بضع مرات لكي يتلافى
كل فضلات الطعام من فجوة ذلك الضرس المتسوس، ثم يضع المريض بعد ذلك في تلك
الفجوة قطعة صغيرة من القطن بعد غمسها في زيت القرنفل.
2. تحتوى بذور عباد الشمس ( اللب ) على مادة الفلورين التي تفيد في منع تسوس الأسنان.
3. يجب ألا تستخدم المسكنات كالأسبرين والنوفالجين بوضعها داخل الضرس
الموجوع؛ لأن هذه المسكنات سوف تحرق الأنسجة الناعمة في الفم وتسبب كثيرا
من المتاعب.
4. يستخدم المريض مضمضة أو كمادات ساخنة أو باردة، والطريقة المثلى هي
استعمال المضمضة بماء ساخن وكمادات ثلج، أو ماء بارد على الوجه ناحية
الضرس المصاب.
التهاب الفم وتقرحه :
من أكثر الأمراض شيوعا، ويظهر على شكل بقع بيضاء على الغشاء المخاطي.
الأسباب : استهلاك مفرط للسكر أو الأطعمة التي تساعد على تكاثر الفطريات،
أو تناول المشروبات الباردة بعد الساخنة مباشرة أو العكس، وقد يعود إلى
مرض عام في الجسم.
العلاج:
* بصل ـ ثوم ـ خبيزة ـ أويسة عنب * مضغ البصل أو الثوم لمدة أربع دقائق كافٍ لقتل جميع الميكروبات التي توجد في الفم لدرجة التعقيم
التهاب اللثة
يتراوح التهاب اللثة من بسيط إلى تقيح إلى الالتهاب المزمن وهو ما يطلق عليه ( بيوريا ).
الأعراض : الالتهاب البسيط ينتج عادة من إهمال نظافة الفم، وتظهر أعراضه
في صورة احمرار في اللثة و ألم خفيف، ورائحة كريهة تصدر من الفم وأخيرا
نزيف اللثة، وقد يكون ذلك كله مصحوبا بورم بسيط في اللثة. أما التهاب
اللثة المتقيح فهو يظهر على شكل رائحة كريهة جدا ونفاذة تظهر من فم
المريض، ويحدث النزيف هنا تلقائيا أو عند اللمس الخفيف، وتكون اللثة حساسة
جدا لأقل لمسة، وهي بالتالي تسبب ألما فظيعا. و "البيوريا"`هي التهاب مزمن
في بالأنسجة المحيطة بالأسنان، وينتج عن هذه "البيوريا" جيوب حول جذور
الأسنان التي تصيبها، وتخرج من هذه الجيوب مواد صديدية تجعل طعم الفم مرا،
ويجد الشخص ألما فظيعا عند مضغ الطعام.
العلاج :
* السواك ـ البصل *
[color:7b6f=red:7b6f]نزيف اللثة
الأسباب : يحدث النزيف نتيجة عدة أسباب منها: التهاب اللثة، أو استعمال
فرشاة الأسنان بقسوة مما يجرح اللثة ويؤدي إلى تسلخها، ومن أسباب نزيف
اللثة أيضا نقص فيتامين "ج". والملاحظ أن النزيف هنا لا يحدث إلا مع
استمرار نقص هذا الفتيامين لأكثر من ستة أشهر. ويعتقد البعض أن أخذ هذا
الفيتامين وحده كفيل بمعالجة نزيف اللثة، في الوقت الذي قد يعود فيه
النزيف لأسباب موضعية في الفم.
العلاج :
* برتقال ـ شبت * عصير البرتقال يمد الجسم بما يحتاجه من فيتامين ج الواقي من الأمراض وخاصة نزيف اللثة.
الأسباب: آلام الأسنان لها العديد من الأسباب، منها تسوس الأسنان، وتقدم
العمر الذي يؤدي إلى انحسار اللثة عن الأسنان تاركا جذورها عارية تتأثر
بالطعام سخنه وبارده، كما أن التهابات اللثة وخصوصا "البيوريا" تسبب
الآلام المبرحة، وهناك آلام ما يطلق عليه ضرس العقل والذي لا ينمو طبيعيا،
فقد يكون مدفونا في الفك مسببا آلام فظيعة. وفي بعض الأحيان يؤدي عدم
انتظام الأسنان إلى وجود آلام فيها.
العلاج :
* توت ـ ثوم ـ خلة ـ سواك ـ شاي ـ جرجير ـ الآراك ـ الخلة ـ القرنفل *
1. يجب أن يبادر المريض إلى مضمضة فمه بالماء الدافئ بضع مرات لكي يتلافى
كل فضلات الطعام من فجوة ذلك الضرس المتسوس، ثم يضع المريض بعد ذلك في تلك
الفجوة قطعة صغيرة من القطن بعد غمسها في زيت القرنفل.
2. تحتوى بذور عباد الشمس ( اللب ) على مادة الفلورين التي تفيد في منع تسوس الأسنان.
3. يجب ألا تستخدم المسكنات كالأسبرين والنوفالجين بوضعها داخل الضرس
الموجوع؛ لأن هذه المسكنات سوف تحرق الأنسجة الناعمة في الفم وتسبب كثيرا
من المتاعب.
4. يستخدم المريض مضمضة أو كمادات ساخنة أو باردة، والطريقة المثلى هي
استعمال المضمضة بماء ساخن وكمادات ثلج، أو ماء بارد على الوجه ناحية
الضرس المصاب.
التهاب الفم وتقرحه :
من أكثر الأمراض شيوعا، ويظهر على شكل بقع بيضاء على الغشاء المخاطي.
الأسباب : استهلاك مفرط للسكر أو الأطعمة التي تساعد على تكاثر الفطريات،
أو تناول المشروبات الباردة بعد الساخنة مباشرة أو العكس، وقد يعود إلى
مرض عام في الجسم.
العلاج:
* بصل ـ ثوم ـ خبيزة ـ أويسة عنب * مضغ البصل أو الثوم لمدة أربع دقائق كافٍ لقتل جميع الميكروبات التي توجد في الفم لدرجة التعقيم
التهاب اللثة
يتراوح التهاب اللثة من بسيط إلى تقيح إلى الالتهاب المزمن وهو ما يطلق عليه ( بيوريا ).
الأعراض : الالتهاب البسيط ينتج عادة من إهمال نظافة الفم، وتظهر أعراضه
في صورة احمرار في اللثة و ألم خفيف، ورائحة كريهة تصدر من الفم وأخيرا
نزيف اللثة، وقد يكون ذلك كله مصحوبا بورم بسيط في اللثة. أما التهاب
اللثة المتقيح فهو يظهر على شكل رائحة كريهة جدا ونفاذة تظهر من فم
المريض، ويحدث النزيف هنا تلقائيا أو عند اللمس الخفيف، وتكون اللثة حساسة
جدا لأقل لمسة، وهي بالتالي تسبب ألما فظيعا. و "البيوريا"`هي التهاب مزمن
في بالأنسجة المحيطة بالأسنان، وينتج عن هذه "البيوريا" جيوب حول جذور
الأسنان التي تصيبها، وتخرج من هذه الجيوب مواد صديدية تجعل طعم الفم مرا،
ويجد الشخص ألما فظيعا عند مضغ الطعام.
العلاج :
* السواك ـ البصل *
[color:7b6f=red:7b6f]نزيف اللثة
الأسباب : يحدث النزيف نتيجة عدة أسباب منها: التهاب اللثة، أو استعمال
فرشاة الأسنان بقسوة مما يجرح اللثة ويؤدي إلى تسلخها، ومن أسباب نزيف
اللثة أيضا نقص فيتامين "ج". والملاحظ أن النزيف هنا لا يحدث إلا مع
استمرار نقص هذا الفتيامين لأكثر من ستة أشهر. ويعتقد البعض أن أخذ هذا
الفيتامين وحده كفيل بمعالجة نزيف اللثة، في الوقت الذي قد يعود فيه
النزيف لأسباب موضعية في الفم.
العلاج :
* برتقال ـ شبت * عصير البرتقال يمد الجسم بما يحتاجه من فيتامين ج الواقي من الأمراض وخاصة نزيف اللثة.
