العادة لا يتطلب علاج حالة مرضية حادة اهتماما بالأداء الجنسي للمريض ما لم يكن ذلك هو الموضوع الرئيسي وفي حالات المرض الخطيرة لا تعطى هذه المسألة أية أولوية.لكن إذا تطورت الحالة الصحية وأصبحت مرضا مزمنا فان النشاط الجنسي يصبح أحد القضايا التي يجب أن تسترعي الانتباه.
لنأخذ على سبيل المثال القضايا الجنسية للمرأة المصابة بسرطان الثدي حيث أن التركيز خلال المراحل الأولى للعلاج يكون على مسألة إنقاذ الحياة وحين تستكمل المرأة المصابة العلاج فأن نشاطاها الجنسي ربما يصبح متأثرا بسبب طاقتها التي أهدرت بعد العلاج الكيماوي و العمليات الجراحية التي خضعت لها ومع ذلك فان حاجتها إلى الاقتراب الحميم من زوجها تصبح ملحة اكثر من أي وقت مضى.
ومن بين الأمراض المزمنة التي تؤثر على النشاط الجنسي للمرأة السرطان،الشلل الدماغي، السكري، ضعف السمع، مرض القلب، أمراض الرئة فقد أحد الأطراف، الحالات النفسية، التهاب المفاصل الروماتيزم، إصابات الحبل الشوكي ، الجلطة الدماغية و ضعف البصر وغيرها
خيارات العلاج
يمثل ضعف الشهوة الجنسية اكثر الأمور شيوعا لدى عيادات الأخصائيين الصحيين و الممارسين العامين وفي هذه الحالة ينبغي على الطبيب أن يبحث ما إذا كان سبب الضعف ناجما عن أعراض جانبية كالاكتئاب، خلل في الهرمونات أو أمراض جسدية.
وتكون الأسباب في بعض الأحيان اكثر تعقيدا حيث أن المرأة ربما تعرضت في حياتها إلى التحرش أو الإساءة الجنسية وهناك أسباب أخرى قد يكون لها علاقة بشريك الحياة بما في ذلك عدم الانسجام، النزاع، الخوف من التقرب منه أو العدوانية ويعتمد العلاج في هذه الحالات على الأسباب التي أدت إلى هذه الحالة.
يمكن تجاوز الإعياء والضعف بدرجات معينة ويمكن للأنثى أن تكون قادرة على تحديد الفترات التي تكون فيها اكثر حيوية خلال النهار. ويعتمد هذا في كثير من الأحيان على أنماط النوم وطرق العلاج وتناول الأدوية و تشمل أساليب المحافظة على الحيوية (الطاقة) اخذ قسط من القيلولة أثناء النهار.
يمكن معالجة الشد والضيق العضلي بأخذ حمامات ساخنة أو حمامات بخار وغيرها والحرارة كفيلة بتخفيف التوتر وإرخاء العضلات المؤلمة.
وكذلك إراحة المفاصل ومن الأهمية بمكان الأخذ بعين الاعتبار بان المياه الحارة لا تناسب بعض المرضى أما التشنجات العضلية فيمكن التغلب عليها بتناول مضادات التشنج قبل ممارسة الجنس.
يمكن السيطرة على الألم أثناء العملية الجنسية من خلال وضع مواعيد للجنس حيث تكون الأعراض في حدودها الدنيا كذلك يمكن تناول الأقراص المسكنة أو المضادة للتشنج قبل العملية وغير ذلك .
إصابات الحبل الشوكي لا تتدخل فسيولوجيا في قدرة المرأة على الحمل وعلى الرغم من توقف العادة الشهرية لستة أو ثمانية شهور بعد الإصابة تستمر إمكانية الحمل لدى المرأة المصابة.
وفي العادة تستأنف العادة الشهرية المنتظمة في الوقت المناسب لكن الحمل في هذه الحالة معه أخطار مثل أي حمل آخر وكذلك الولادة ولكن الأطباء المختصين يستطيعون مساعدة المرأة المصابة أثناء حملها وولادتها بسلام
لنأخذ على سبيل المثال القضايا الجنسية للمرأة المصابة بسرطان الثدي حيث أن التركيز خلال المراحل الأولى للعلاج يكون على مسألة إنقاذ الحياة وحين تستكمل المرأة المصابة العلاج فأن نشاطاها الجنسي ربما يصبح متأثرا بسبب طاقتها التي أهدرت بعد العلاج الكيماوي و العمليات الجراحية التي خضعت لها ومع ذلك فان حاجتها إلى الاقتراب الحميم من زوجها تصبح ملحة اكثر من أي وقت مضى.
ومن بين الأمراض المزمنة التي تؤثر على النشاط الجنسي للمرأة السرطان،الشلل الدماغي، السكري، ضعف السمع، مرض القلب، أمراض الرئة فقد أحد الأطراف، الحالات النفسية، التهاب المفاصل الروماتيزم، إصابات الحبل الشوكي ، الجلطة الدماغية و ضعف البصر وغيرها
خيارات العلاج
يمثل ضعف الشهوة الجنسية اكثر الأمور شيوعا لدى عيادات الأخصائيين الصحيين و الممارسين العامين وفي هذه الحالة ينبغي على الطبيب أن يبحث ما إذا كان سبب الضعف ناجما عن أعراض جانبية كالاكتئاب، خلل في الهرمونات أو أمراض جسدية.
وتكون الأسباب في بعض الأحيان اكثر تعقيدا حيث أن المرأة ربما تعرضت في حياتها إلى التحرش أو الإساءة الجنسية وهناك أسباب أخرى قد يكون لها علاقة بشريك الحياة بما في ذلك عدم الانسجام، النزاع، الخوف من التقرب منه أو العدوانية ويعتمد العلاج في هذه الحالات على الأسباب التي أدت إلى هذه الحالة.
يمكن تجاوز الإعياء والضعف بدرجات معينة ويمكن للأنثى أن تكون قادرة على تحديد الفترات التي تكون فيها اكثر حيوية خلال النهار. ويعتمد هذا في كثير من الأحيان على أنماط النوم وطرق العلاج وتناول الأدوية و تشمل أساليب المحافظة على الحيوية (الطاقة) اخذ قسط من القيلولة أثناء النهار.
يمكن معالجة الشد والضيق العضلي بأخذ حمامات ساخنة أو حمامات بخار وغيرها والحرارة كفيلة بتخفيف التوتر وإرخاء العضلات المؤلمة.
وكذلك إراحة المفاصل ومن الأهمية بمكان الأخذ بعين الاعتبار بان المياه الحارة لا تناسب بعض المرضى أما التشنجات العضلية فيمكن التغلب عليها بتناول مضادات التشنج قبل ممارسة الجنس.
يمكن السيطرة على الألم أثناء العملية الجنسية من خلال وضع مواعيد للجنس حيث تكون الأعراض في حدودها الدنيا كذلك يمكن تناول الأقراص المسكنة أو المضادة للتشنج قبل العملية وغير ذلك .
إصابات الحبل الشوكي لا تتدخل فسيولوجيا في قدرة المرأة على الحمل وعلى الرغم من توقف العادة الشهرية لستة أو ثمانية شهور بعد الإصابة تستمر إمكانية الحمل لدى المرأة المصابة.
وفي العادة تستأنف العادة الشهرية المنتظمة في الوقت المناسب لكن الحمل في هذه الحالة معه أخطار مثل أي حمل آخر وكذلك الولادة ولكن الأطباء المختصين يستطيعون مساعدة المرأة المصابة أثناء حملها وولادتها بسلام